الموقع قيد التطوير

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit

استهداف المدارس: دمار الأسد العابر للأجيال

حوّل النظام السوري السابق المدارس في ريف حماة إلى ثكنات عسكرية حارماً ملايين الطلاب من التعليم. وثائق حصرية: تثبت إستخدام النظام الموارد المدرسية والقرطاسية للأغراض الحربية.

  • ما يزيد عن 2.45 مليون طفل سوري كانوا خارج النظام التعليمي عشية إسقاط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024.

  • 69% من هؤلاء الأطفال تواجدوا في محافظة إدلب، شمال غرب سوريا؛ المعقل الأهم للفصائل المعارضة حتى انهيار النظام السابق.

  • إذ شكل الاستهداف المتعمد للمؤسسات التعليمية أحد أركان استراتيجية نظام الأسد وحلفائه الإيرانيين والروس في مواجهة المعارضة، والتي تستهدف مستقبل السوريين كما حاضرهم.

  • 1054 مدرسة طالها الدمار في شمال غرب سوريا وحدها، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، على امتداد السنوات الثلاث عشرة السابقة.

  • إضافة إلى القصف العسكري، يشمل الاستهداف أشكالاً أخرى، كما تلخص حالة مدارس الحوش والزيارة والقرقور وجورين بسهل الغاب.

المصدر: “الخوذ البيضاء” و”حراس الطفولة”، تشرين الثاني/نوفمبر 2024

اترك تعليقًا

التسجيل غير مطلوب



بقيامك بالتعليق فإنك تقبل سياسة الخصوصية

لا يوجد تعليقات