الموقع قيد التطوير

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit

12 طريقة تمكّن المؤسسات الصحفية من تحقيق عائدات

IJNET: يحدث الكثير من الإبتكارات الآن حول الإيرادات من وسائل الإعلام الرقمية الجديدة وقد حان الوقت لمراجعتها تحديثها وجمعها. لنبدأ مع الأساسيات: إنشاء مجتمع الجمهور هو […]

اشترك بالنشرة الشهرية

IJNET: يحدث الكثير من الإبتكارات الآن حول الإيرادات من وسائل الإعلام الرقمية الجديدة وقد حان الوقت لمراجعتها تحديثها وجمعها.

لنبدأ مع الأساسيات:

إنشاء مجتمع

الجمهور هو مجرد مجموعة مراقبين، المجتمع يتشارك القيم والرغبات في موضوع أو منطقة جغرافية. هو بالأغلب لديه تحيز لعمل معا. من هنا تأتي القيمة.

كما اقترح ميشال سكولير منذ بضع سنوات في تقارير نيمان، عندما يدرك الفرد ماذا يعني عضوية، فإن نموذج العمل يصبح مجتمعا وليس جمهورا.

عضوية وليس إشتراكا

تكساس تريبيون، وهي مؤسسة إخبارية رقميّة تركز على الحكومة والتعليم، تجسد هذه الطريقة بالتفكير. تقدم 6 درجات من العضوية ومقياسًا متدرجًا من المنافع، من 10US$ حتى 500USS$ سنويا.

فكرت بهذا ليس فقط عبر تقديم منتج ولكن أيضا سماحا بالدخول وامتيازات وفرصا للإنخراط بالمجتمع.

تكساس تريبيون قادرة على وضع تعرفة للعضوية أكبر بكثير من التي يمكن أن تحصل عليها من الإشتراك.

رعاية وليس الإعلان

تكساس تريبيون تقدم 3 درجات من الرعاية والتي تبدأ من US$1000 سنويا وتصل إلى US$5000. إيجابيات الرعاية تتضمن أكثر من فرصة لوضع رسالة على الموقع. تتضمن علاقة أكثر حميمية مع العلامة التجارية في المناسبات.

ليو بريتو وهو الشريك المؤسس لـ”بيتازيتا” في تشيلي والتي لديها مهور شهري بنحو 10 مليون مستخدم، تتحول من الطريقة التقليدية للإعلان إلى الرعاية، والتي تشكل الآن 40 بالمئة من العائدات.

تسويق المحتوى، خدمات التحرير

“بيتازيتا” المذكورة أعلاه، تجني 10 بالمئة من إيراداتها من تسويق المحتوى، والذي يعني إنشاء محتوى تحريري للعلامات التجارية لإستخدامها على مواقعها. إنها اشبه بوكالة إعلانات أو علاقات عامة.

خدمات إستشارية

على مستوى أكثر الوسائل الإعلامية ابتكارا في هذا المجال( Mi Vozصوتي) التشيلية والتي تشكل سلسلة من 16 موقعا مععشرات العملاء. تجني أكثر من US$2000000 في السنة ويقودها محتوى مقدم من نحو 100000 مواطن مراسل.

بيع المنتجات بشكل مباشر

العديد من ناشري المواقع أدرك أن بإمكانه تقديم منتجات بأنفسهم بدلا من أن يكون مجرد وسيلة إعلانية.

إل فارو وهو موقع استقصائي في السيلفادور أنتج العديد من الكتب مبنية على تحقيقاته، وقدمهم للبيع عبر موقعه، بالإضافة إلى عدد من الكتب الأخرى ومنتجات موسيقية وفنية.

خدمات الدفع عبر الإنترنت مثل “بايبال”، “غوغل واليت” و”أمازون” يمكنها تبسيط عملية قبول الدفع عبر بطاقة الإئتمان.

الأحداث 

رغم أن المجتمع الذي تبنيه هو عبر الإنترنت، فإن أعضائه يتلهفون لتواصل وجها لوجه.

الأشخاص يريدون التواصل ولقاء من يتشاركون معهم نفس الإهتمامات والقيم. الرعاة الذي يتشاركون هذه القيم ويريدون التواصل مع هذا المجتمع على استعداد للدفع من أجل أن يكون لديهم حق الظهور في هكذا حدث.

هذه لائحة بـ 4 وسائل على الأقل لجني الأموال من الأحداث:

*الرعاية

*البطاقات

  • *أجنحة (العرض)
  • بيع المنتجات (المنشورات،الإشتراكات والبضائع ذات العلامات التجارية)

حزم وبيع البيانات

مستخدمو الإنترنت على استعداد للدفع للحصول على بيانات التي يتم تنظيمها لهم بشكل ملائم وقابل للبحث.

تكساس تريبيون مبدعة في البيانات. فهي تولد معظم الحركة على موقعها ليس من التحقيقات الصحفية بل من قواعد البيانات مثل رواتب العاملين بالقطاع العام، الإنفاق على التعليم، إستخدام المياه، نزلاء السجون وغيرها.

المؤسسات والمنظمات غير الحكومية

العديد من الشركات الإعلامية الناشئة تحصل على معظم عائداتها من المنح، والتي ليست مستدامة.

إذا عانى ممول رئيسي من انخفاض خطير في اصوله وقرر تغيير اتجاهه، فإن المؤسسة الإعلامية التي لم تنوع مصادر تمويلها سوف تكون في خطر كبير.

اصحاب المشاريع النائشة

نحن نعرف الـ250 مليون دولار التي أنفقها مؤسس أمازون جيف بيزوس  لشراء واشنطن بوست، وسمعنا عن الـ50 مليون دولار التي أنفقها مؤسس “إي باي” بيار أوميدار لإطلاق “فيرست لوك ميديا”.

لكن دون ذلك من مستوى العطاء، هناك الكثير من المال الذي يبحث عن سبل ليحل مكان خسارة الصحافة الإستقصائية في مواقع الأخبار المحلية والإقليمية.

إعلانات الوقت الفعلي

ماشابل قدمت تقريرا مؤخرا حول كيف يمكن أن تجني وكالات الأنباء عائدات من وسائل التواصل الإجتماعي، بما في ذلك إعلانات الوقت الحقيقي.

مساحة الإعلان الفعلي تسمح للمعلنين بتحديث المعلومات على الموقع من التويتر أو البريد الإلكتروني الخاص ببهم لتسويق العروض أو القسائم.

الفيديو

شومل توريس وهو مدون فيديو والذي أدت سخريته بالسياسة والصحافة لجذب 483000 مشترك لقناة يوتيوب الخاصة به خلال سنة.

أنشأ عملا من خلال الرعاة الذين يجذبهم لبرنامجه الأسبوعي El Pulso de la República.

يوتيوب لديه العديد من السبل لشركائها الذين ينشرون فيديو لإنتاج الأموال، وهذا موضح هنا.

هذا المنشور نُشر للمرة الأولى على مدونة جيمس برينير وأعيد نشره على شبكة الصحفيين الدوليين بعد الحصول على موافقة.

اترك تعليقًا

التسجيل غير مطلوب



بقيامك بالتعليق فإنك تقبل سياسة الخصوصية

لا يوجد تعليقات