الموقع قيد التطوير

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit

الاتحاد الأوروبي يعاقب أشخاصًا وردت اسمائهم في تحقيقين لـ “سراج” بالتعاون مع شركاء دوليين

أضاف الاتحاد الأوروبي عشر شخصيات وكيانات سورية إلى قائمة العقوبات الأوروبية، التي تشمل تجميد الأصول وحظر السفر بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، حيث تورّطت هذه الشخصيات […]

اشترك بالنشرة الشهرية

أضاف الاتحاد الأوروبي عشر شخصيات وكيانات سورية إلى قائمة العقوبات الأوروبية، التي تشمل تجميد الأصول وحظر السفر بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، حيث تورّطت هذه الشخصيات بتجنيد مرتزقة للقتال إلى جانب القوات الروسية.

من بين المدرجين على لائحة العقوبات الأوروبية، شخصيات تمَّ الإشارة إلى تورّطها بأعمال غير قانونية، في تحقيقين نشرتهما “الوحدة السورية للصحافة الاستقصائية – سراج” بالتعاون مع منافذ نشر عالمية.

وأدرج الاتحاد الأوروبي شركة “الصياد للحراسات الأمنية” على لائحة العقوبات، كما عاقب مديرها فواز ميخائيل جرجس، وشريكه في ملكية وإدارة الشركة يسار حسين إبراهيم، ضمن قائمة العقوبات.

ورد اسم شركة الصياد، ضمن تحقيقٍ استقصائي نشرته “سراج” بالتعاون مع شريكها الدولي صحيفة “التلغراف” البريطانية ومنظمة “لايت هاوس ريبورت” الاستقصائية الهولندية بعنوان من هم المرتزقة السوريون المستعدون للموت من أجل بوتين؟ ونشرت النسخة العربية منه على موقع درج. 

وأثبت التحقيق الاستقصائي، أن قادة ميليشيات محلّية سورية تتبع للأمن العسكري في محافظة السويداء في سوريا، عملوا على تجنيد سوريين للقتال كمرتزقة بتعاون وثيق مع شركة “الصياد” الأمنية.

كما أدرج الاتحاد الأوروبي أحد مالكي شركة “سند” للحراسات الأمنية ناصر ديب على لائحة العقوبات، وشريكه في الشركة أحمد خليل خليل.

وظهر اسم شركة “سند” للحراسات الأمنية في تحقيقٍ استقصائي، نشرته الوحدة السورية للصحافة الاستقصائية، بالتعاون مع وسائل إعلام من سبعة دول حول العالم، ومنها الغارديان البريطانية، لايت هاوس ريبورت، مشروع الإبلاغ عن الجريمة المنظمة والفساد OCCRP ووسائل إعلام من بلغاريا ورومانيا وصربيا وأوكرانيا وإيطاليا.

حمل التحقيق عنوان: “تجارة “ملطخة بالدم”: السلسلة الغامضة لتوريد الفوسفات السوري إلى أوروبا، حيث كشف أن شركة سند التي يملكها كل من خليل  وديب المرتبطان بالأسد، فازت بعقدٍ لحماية مناجم الفوسفات الذي يتم تصديره الى دول أوروبية بشكل مثير للجدل وسري، ما يسهّل التجارة الدموية إلى أوروبا.

 

اترك تعليقًا

التسجيل غير مطلوب



بقيامك بالتعليق فإنك تقبل سياسة الخصوصية

لا يوجد تعليقات