الموقع قيد التطوير

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit

للصحفيين والمواطنين: مصادر مجانيّة لاكتشاف الأخبار المضلّلة

IJNET: لقد كُتب الكثير عن الأخبار المزيّفة والأخطاء المضللة، ولكن ما الذي يمكن القيام به لتمكين الصحافيين والمواطنين على حد سواء من التحقق من صحّة ما […]

اشترك بالنشرة الشهرية

IJNET: لقد كُتب الكثير عن الأخبار المزيّفة والأخطاء المضللة، ولكن ما الذي يمكن القيام به لتمكين الصحافيين والمواطنين على حد سواء من التحقق من صحّة ما يرونه على الإنترنت؟

قادت شبكة بوينتر الدولية الجهود لتقصي الحقائق، وشاركت مع منظمات مثل تشيكيدو الأرجنتينية، ومختبر أخبار غوغل، ومعهد الصحافة الأمريكية بيوم تقصّي الحقائق العالمي.

وأُجريت أنشطة ومناقشات محلية لتقصي الحقائق في خمس قارات، نظمت معظمها مجموعات على الأرض.

وقال أليكسيوس مانتزارليس، مدير الشبكة الدولية لتقصّي الوقائع: “أردنا أن يكون هذا الأمر لامركزي، يمكن أن يمتلكه أي شخص يرغب في التحقق من الوقائع”.

وتشمل المبادرة عدة موارد للصحفيين والمدرّبين، بما في ذلك خطة تدريس لمعلمي المدارس الثانوية.

يُمكن للصحفيين الإستفادة من التوجيهات الإرشاديّة “كيف نفعل“، والتي تقدّم نصائح للتحقق من حقيقة كل شيء من الأساطير الحضرية إلى مقالات ويكيبيديا. تقدم مسابقات تريفيا  تمارين للمجموعات لاختبار الكفاءة في تقصّي الحقائق.

وبإمكان المعلمين الاستفادة من خطة الدراسة المجانية، التي تستهدف الجيل القادم من متابعي الأخبار، في وقت تزداد مستويات محو الأمية الأخبار المثيرة للقلق بين الشباب.

وتشمل الخطة تمرينات قراءة وشرح تحدد قدرة الطلاب على معرفة الحقيقة من الخيال، أمثلة من القصص الإخبارية المزيفة. نصائح وأدوات للتحقق من حقيقة المحتوى على الانترنت من جميع الأنواع. وغيرها من المواد لمساعدة المعلمين على بناء على خطة التدريس.

وقال مانتزارليس: “لقد شعرتُ حقًا بالارتياح وفوجئت تقريبا بمستوى الاهتمام بخطة الدرس”. وأضاف: “يوجد جزء للتحقق من الحقيقة وهو موجّه للصحفيين، وآخر موجّه لمن تبلغ أعمارهم ما بين 14 و 16 عامًا”.

وحتى الآن، تمّت ترجمة خطة الدروس إلى 13 لغة (بما في ذلك البرتغالية والروسية والإسبانية)، ومن المقرّر أن تترجم الى لغات جديدة. قبل تحميلها بطريقة PDF باللغة الإنجليزية أو لغات أخرى، يطلب من المستخدمين ملء نموذج تعريف أساسي.

وقال مانتزارليس إنّه في الوقت الذي يستغرق أخذ الدروس 24 ساعة فقط، يعتبر اليوم الدولي لتقصّي الوقائع نقطة انطلاق للجهود التي تستمر طوال العام، حيث سيعمل بوينتر على التحقّق من الحقائق.

ولفت إلى أنّ طريقة تقصّي الحقائق هذه ليست سوى مجرد مبادرة واحدة فى عملية تستمر لعام. وأضاف: “سنواصل الترويج والبناء على هذا المنوال وسوف نستمر في عقد اليوم العالمي لتقصّي الحقائق في السنوات المقبلة اذا حصلنا على التمويل لذلك”.

اترك تعليقًا

التسجيل غير مطلوب



بقيامك بالتعليق فإنك تقبل سياسة الخصوصية

AbdulrahmanSeptember 19, 2024 7:32 pm
لا جديد يذكر ولا قديم يعاد هذا هو النظام السوري حتى بالرياضة يزور ويكذب